قصيدة
فى شكسبير
وتطنب قلمـك
للمروءة متلاطفـا
حتى يثرى
بتبيانك الشعر
ويزدهر
في كل لب
من نهجك لذة
ولكـل مهجة
في شعرك
تفتخر
والارتجال
لم يكمد
الفؤاد دونـك
كالنبال لم
تجد الرامى
وفى سهمها
حور
أضحى بأشعارك
الرياحين
نغم للحن
وترة حامى
يجيش الخواطر
وتستعر
***
كم جال بالافاق
والربا وبالمعانيا
مالا تدركة
الامانيا
شعر تقام بيوتة
حيطانها الياقوت
ونورة الهاديا
أما قوافيك
في النهى فـمسرح
والقلعة ابوابها
العاليا
هو نقش
البلاغة قمة
وديوانة
فى الثقافة
فى المعاليا
من ملك
الفصاحة
من مساقط
النجمات
الدراريا
محمود العياط
من ديوان
صوتى من عهد مينا