قصيدة
تداعيات الحب الاول
اُحْبُ لَوَّنَكَ
الْاِسْمَرُّ
السعرى
وَكَمْ ذكرتَكَ
فى شِعْرَى
وَلَا أَعْبَأُ
لِمِنْ اطال
فى ذَمَى
كرَاهِيُّهُ الْعَذُولِ
مِنْ قدرَى
و حُبَك يُفْتَحْ
بَابُ اوردتى
وزائِر العشْق
يدْخل كُل
حجِراتِى
اُحْبُكَ وَحُبِكَ
مَرْسُومُ
فى طى
أبياتى
وَدَارَى بَيْتُ
مِنْ بُيُوتِ
دِيوَان لايهْدأ
عَيْنَيْكَ تأوينى
وَحَبَكَ
يتأوة فية
مُعَنَّى يَرُومَ
الْحَبُّ وَالسَّلْوَى
سابقى حَيْثُمَا
تُبَقَّى ذِكْرَيَاتُنَا
فى ليالى
وُصَلَكَ الأروى
إذا غَابَ
النَّجْمُ الأفول
وَكَوْكَبَ بَدَا
عُمْرَانُهُ
الأهول
أنْت الحُب
الأًوَل
يا نهْر العشْق
والعشْق يرْويِنى
وَيَرْوَى حياضا
مِنْ دواوينى
مَحْمُودُ الْعِيَاطِ
دِيوَانٌ وَاِحْتَرَقَ الْحَبُّ