معجزة القران يفسر احدث نظرية الان
اخر ماتوصل لة الانسان علميا ذكر بالتفصيل فى القران
نستعرض فيما يلى كيف اخطأ العلماء
وكيف كان القران
دوما على صواب منتهى الاعجاز
---------
نظرية التمدد الحديثة
ثورة فكرية شهدتها البشرية
فى تكون ووجود الكون واخر العقود السابقة
نظرية التوسع الكوني وهى ظهرت منذ عشرات السنين و تطورت بفضل مجموعة من العلماء
احدهم كان البريت إنشتاين
في ذلك الوقت كان كل البشر يقولون ان الكون بلا حدود 1915 طرح إينشاتين نظرية النسبية المشهورة. هذه النظرية حلت مجموعة معقدة من الظواهر واعطت اجوبة على الكثير من المشاكل الفيزيائية. لقد تتطابقت النظرية مع الملاحظات. غير ان نظرية النسبية كانت تملك مشكلة خطيرة
عند استخدام المعادلة بالمنظومة الكونية
يظهر من الواضح ان الكون غير مستقر فهو إما في حالة توسع وإما في حالة تقلص.
اكتشف الفلكي ايدوين هوبله
ان جميع المجرات تبتعد عن بعضها. الكون لم يكن غير متغير كما كان العالم يعتقد سابقا وبالتالي لاحاجة له الى قوة دافعة. لقد اعتبر إينشتاين الإضافة خطيئة العمر
الذي فتح العالم الين الباب لنظرية
تمدد الكون عام 1979، عندما كان يسعى للوصول الى معرفة كثافة الجزيئات الكونية، ولكنه توصل الى نظرية نشوء الكون عوضا عن مسعاه الاول.
حتى في الفراغ الكوني يجابه الجسم مايمكن تسميته بحالة التلكؤ وهو تبديل السرعةعندما يمر الجسم بحقل التلكؤ مما يدل على ان الحقل له كثافته التي تختلف عن كثافة بقية الفراغ
كيفية الانفجار الكونى ما يسمى
حقل هيغس في الظروف المشابهه لما كان علية الامور في لحظة الانفجار العظيم. المفاجأة ان حقل هيغس اظهر خواصا دافعة عنه، وعندها اجرى تجربة فيزياء حقل هيغس على الكون بأكمله. النتائج كانت غير متوقعة. حقل هيغس لديه قدرات هائلة على الدفع والابعاد الى درجة انه لحظة الانفجار وخلال 10 مرفوعة الى ناقص 35 من الثانية انتفخ الكون الى 10 مرفوعا الى 100 مرة من حجمه اليوم
نظرية التمدد الحديثة
ان الارقام خيالية الى درجة ان العلماء يتساءلون لماذا لم ينفجر البالون الكوني؟
الحسابات تشير الى ان التمدد كان غاية في الكبر ولكن بسرعة جرى التقلص وخلال بضعة مليارات من الاعوام وصل الى الحجم الطبيعي الخاضع لقوى الجاذبية
بهذه الحسابات اصبح واضح ان الانفجار العظيم ليس إلا نتائج لقوى حقل التمدد وحلقة من حلقاته
وقد اثبتها القرءان الكريم قبل الف وخمس مئة سنه فى ايات كثيرة جدا
مرفوعة القامة معجزة
يحترمها العلماء الذين يخطئون
والقران صحيح فى كل زمان
منها
(قوله تعالى(وسماء بنيناها بأيديناوأنا لموسعون
منقول
شبكة النت