قصيدة
تجأجأ للتويوتا وأرزمت

فى صهيب
من النسيم
كأنه من طول
البعاد حركلُ
تجأجأ للتويوتا
وأرزمت
و هى تعدو
نحو ديار الحبيبة
ولقد لبس
الهوى الجرموق ُ
فلك من الجوى
ترنحت
و كأنما الفؤاد
قد خرج
من سوط
العشاق البلوقُ
لكنما الافراح
لايقهرها الضجر
لا يمل الشكمان
من الريحان
و قد عرج
عند الوصال
قد تنتهى
عذابات المشارق
الاتوار قد ينيرها
الكلام
و كذلك اللقاء
من بعد فلاة
من الرجاء و الأرج
محمود العياط
من ديوان امرأة لكن