من خلال تجربتى الشخصية
تجربة خدمات الموطنين لشركة وى دلتا للنت رائدة

اكتسبت شعبية كبيرة و خبرة فى مكاتب و مقرات دفع

النت المقدم و استطاعت تنعش شركة التليفون الارضى

بالرويتر ان منظومة الاتصالات كلها رائدة تجد مثلا سنة

2007 كيلو اللحم كان مابين 70 او 90 جنية اصبح الان

300 الى 400 جنية فى حين كان كرت التليفون 10 جنية
صار الان برضه 10 جنية ماهذا النجاح 17 عام لم يتغير

وراء ذلك عقول عظيمة
هؤلاء لو مسكوا الزراعة و تسمين العجول لثبت سعر

اللحم
هؤلاء لا يحبون مصالحهم الشخصية و مكاسبهم الخاصة
و يؤثرون انفسهم
بل يحبون العطاء و يحبون الشعب
هؤلاء لو تعاونون مع شركة الكهرباء سيتحصلون على

الفواتير الشهرية مايسمى الوصل فى مقرات مكيفة وسط

البلد مثل عادتهم
وكذلك الفواتير الشهرية للمياة و الغاز و خدمات جماهيرية

للموطنين كذا فرع سوبر خدمات
ممكن خدمات اخرى مثل حجز تذاكر القطارات و الطائرات
سيدخل نظام المدفوع مقدم و الشرائح فى كل شئ
حقا انا لا اعرف هؤلاء وشركائهم
و اود ان سيادة رئيس الوزراء يقربهم و يستفيد من

تجربتهم فى خلط القطاع العام و الخاص بخدمات

جماهيرية للموطنين كذا فرع دون اعباء مالية على

الحكومة او وظائف
لابد ان هؤلاء وشركائهم مشرقين يعرفهم الساسة و صناع

القرار لان الشمس لا تغيب بل تظهر دائما