اكذوبة لعنة الفراعنة
ربما اتكلم كثيرا عن
لعنة الفراعنة
ولكن فقط لاكد
ان تلك اكذوبة
وان كهان الفراعين
كانوا كفار
يعبدون الاصنام
والفرعون
وان الكهان
خوفوا القدماء
بغير الحق
وان عقائدهم
كاذبة
نقوش تقول إن من يمس قبري سيفترسه تمساح وفرس نهر وأسد" ، لكن المهم منذ انتشار ظاهرة لعنة الفراعنة كثرت الأقاويل بالعالم أن المصريين القدماء مارسوا تقاليد سحرية وركزوا قوة ديناميكية لمنع إزعاج الموتى، لكن عام 1949 قال عالم الذرة الفرنسي لويس
بولجارين بأن هناك احتمالا بأن قدماء المصريين استعملوا الاشعاعات النووية لحماية أماكنهم المقدسة وربما تكون أرض المقابر قد غطيت باليورانيوم أو أضيفت بها مادة مشعة من اليورانيوم والذهب إلى صخور المقابر يمكن أن تقتل الإنسان ، فيما أكد الألماني فيليب فاندتيرج أن المصريين القدماء عرفوا الذرة وأنتجوا غازا للأعصاب يحمي القبور ووضعوا نظما دفاعية لحماية القبور بهذه الغازات.
لكن سر لعنة الفراعنة سيبقى الى فترة طويلة ، أحد أسرار هذا العالم الغريب والغامض ، وواحدا من عشرات الآلاف من الأسرار والاعجازات العلمية والطبية والمعمارية التي عرفت عن المصريين القدماء ، ولم يتم الكشف عنها حتى الآن ،
منتظرين العديد من الاكتشافات الجديدة التي يمكن معها اكتشاف مخطوطات او نقوش تفسر لنا هذه الألغاز التي حيرت العالم ، والوقت هو العامل الحاسم ، كما يقول الدكتور حواس أن باطن الأرض في مصر ما زال يحمل أكثر من 70 في المائة من الآثار التي تم اكتشافها،وما اكتشف هو 30 في المائة فقط.