ارادت
ناسا تصطاد كوكب
وإدخاله القمر
لكنة هوى
في شهر فبراير،
وهو مرور كويكب قطره 60 مترا بالقرب من الأرض على مسافة قريبة جدا تبلغ 27 ألف كيلومتر من سطح الأرض.
وضع علماء من وكالة "ناسا" الفضائية الأمريكية خطة لاصطياد
كوكب صغير من قلب الفضاء الواسع
ولكن
ذكر علماء في إدارة الطيران والفضاء الأميركية (ناسا) أن تلسكوبا آليا يراقب القمر التقط صورا لصخرة وزنها 40 كيلوغراما.
وهي ترتطم بسطح القمر مثيرة ضوءاً شديداً خاطفاً، حسب تقرير إخباري السبت 18 مايو.
، ومن ثم ضمه إلى محطة فضائية تابعة للوكالة وتدور حول القمر
وكان الانفجار الذي وقع في 17 مارس/آذار الأكبر منذ أن بدأت ناسا في متابعة القمر من أجل معرفة تأثير النيازك قبل نحو 8 أعوام. وسُجل حتى الآن أكثر من 300 ارتطام.
وقال بيل كوك، من مكتب بيئة النيازك في مركز مارشال الفضائي بولاية ألاباما، في بيان، إن "الانفجار أحدث وميضا يزيد بريقه 10 مرات عن أي شيء رأيناه من قبل".
ويبحث الآن قمر صناعي تابع لوكالة ناسا، يدور حول القمر، عن الحفرة التي تكونت حديثا، ويقدر علماء أن اتساعها يبلغ 20 متر