الكواكب شبيهه الارض فى الكون
رغم كترة البحوث منذ الاف السنين حول الكواكب العامرة بالحياة فلقد ظهر مأخراما يسمى بشبيهات الارضفقد
اعلنت ناسا منذ ايام عن اكتشاف كوكب شبيه الارض واوضحت وسائل الاعلام ذلك الخبر الذى اكدتة ناسا المهم هو مصداقية ناسا والصور المتعلقة بالامر والصياغة التى اوجدتها ناسا بما يسمى وحدة الكواكب الشقيقة ولها من دلالات ومن ثم ارتباطها بالخيال العلمى خصوصا الافلام لوك سكاى ووكرومدى مصداقية الفكر الانسانى كما ان الباحثون القدماء وصفوا الارضين السبع وان سكانها الجن والعلم الحديث يشتبه فى الاف الكواكب قد تكون مهيأة للحياة مثل الارض وهو امر لاتحدة مجموعتنا الشمسية بل يمتد للكون واذا نظرنا للكون فان عمرة حوالى عشرون مليون سنة لايستطيع الانسان تخطيها حتى الان حسب تكوينة المادى وعدد المجرات يزيد عن مائة مليون مجرة وكواكبها ونحومها بالملايين ولكن المشتبة فيهم الاف فقط بالنسبة لهذا الاتساع والكون واسع جدا اكبر من تفكير الانسان لذا لا يستطيع التجول فية ان نصف قطر الكون حوالى مسيرة عشرون بليون سنة ضوئية ولوركزنا بحثنا فى مجرتنا التى تسمى درب التبانة ويقع فيها نظامنا الشمسى وهناك مايسمى بمنطقة الحياة او مفتاح الحياة حيث الجو مناسب من حيث الرطوبة والسخونة فكواكبها لا باردة جدا ولا ساخنة جدا وتستطيع كواكبها احتواء المياة السائلة وبالتالى غنية بالاكسجين وان كانت الارض لا تمثل الصورة المثلى لتوقع العلماء وجود كواكب امثل وافضل من الارض وانسب للحياة فالارض تقع فى مجر التبانة على بعد خمسون سنة ضوئية من مركزهاوهى تقع فى مجموعة نجم الشمس وهو متوسط الحجم وسط مليارات النجوم فى الدرب وكثير من العلماء اوضحوا ان المجرات الاخرى بعيدة عن
تصور الانسا ن الحياة امثال المجرة العملاقة اومجرة ميدروميد ا
والكوكب الجديد لها لغز انة قد يكون شبية الحياة قبل او بعد بمعنى قد توجد فية حياتنا فى صورة المرايا كما صورها الخيال العلمى واكدها بعض العلماءويكون لنا وجوديين او اشباة فاذا ذهب الانسان يقابل نفسة معناها الموت عموما هذا قد يتعارض مع الدين وهذا مانرفضة ونتذكر قول اللة تعالى لتركبن طبقا عن طبق صدق اللة العظيم وهذا الكوكب الزاخر باسباب الحياة يوجد فى منطقة ومجرة درب التبانةاطلقوا لة صور ومجموعتة غريبة اذ لة شمسان وهو يمثل مناخ واشنطن شتاءا ووسط افريقيا صيفا بمعنى ان فية ماء وحياة وفصول وتقلب طقس مثل الارض وهو متوحد مع كوكبنا فى المناخ فقط لكن حجمة اضعاف الارض ودورانة حول شمسية مختلف وطبيعة الحياة فية مختلفة ولكن مااكدتة ناسا وجود حياة فوقةوهذا اصعب مقالة منذ عهد الانسان فى بحثة فى الكون يؤكد وجود حياة بالدليل القاطع والسؤال الذى يطرح نفسة لو وجد كوكب بمواصفات الارض المناخ والطقس هل شرطا وجود صور حياة بالطبع نعم لوجود الماء وهو شريان الحياة ولكن طبيعة المجودات قد تختلف فى تصورهاان الكواكب التى فى الكون جميعها ذات طبيعة صخرية وغازية ومستحيل العيش فبها بصورة طبيعة كما يتوقعها الانسان واخيرا كم من السنبن يتطلبها الانسان لصنع مركبة او صاروخ قادر على الخروج من مجموعتنا الشمسية نحو الكوكب الجديد الزاخر بالحياةوالواقع فى السرعات الان من الصعب السير الى تلك المسافات ولكن فى ظل التكنولوجيا قد يصل الى هذا الكوكب فى غضون ساعات ويكون الوصول للقمراسهل والوصول للمريخ اسهل ان الانسان يحلم وبعقلة يستطيع تحقيق احلامة مع رعاية اللة لة فهو سخر لة كل شئ والايام القادمة سوف تتضح مزيد من المعلومات والاكتشافات حول هذا الكوكب وما بة من اسرار سوف تظهرها ناسا وكذلك العلماء المختصين فى الفلك ولهم من قبل بحوث كثيرة
المصدر: محمود العياط