تامين الاستادات هناك شروط وضعتها النيابة وكذلك وزارة الداخلية لعودة النشاط الكروى اهمها تامين الاستادات وذلك لتأمين المباريات والجماهير لابد من تفعيل دور الخبراء الامنيين يجب أن يتم دراسة تلك النقاط تمشيا للشروط الواجب توافرها فى الملاعب العالمية طبقا لتعليمات الاتحاد الدولى "الفيفا" قبل البت فيها أو البدء فى العمل لإتمامها. والظروف قد تكون شغب او حريق هائل او انهيار المدرج ففكرة الفواصل الحديدية والاسلاك الشائكة وعدم وجود بوابات قد تكون ممنوع فى اغلب المشاكل وقد يرفضها الاتحاد الدولى والمستقبل مما يترتب علية عدم إنشاء أى أسلاك شائكة أو فواصل حديدية ضرورة وجود بوابة قريبة من كل مدرج يمكن خروج الجماهير منها على أرض الملعب فى حالة الظروف الطارئة. كما لابد من دور البوليس عن طريق الشرطة المتخصصة التى تستخدم الكلاب البوليسية فى حالات نزول الجماهير أرضية الملعب مثلما يحدث فى جميع دوريات العالم ولابد من تواجد امنى مكثف داخل وخارج الملعب لحماية الجماهير كما لابد من تزويد كل الملاعب بكاميرات مراقبة والاستعانة فى تأمين دخول الملاعب ببوابات كاشفة للمعادن وإنشاء أسوار بارتفاعات عالية جدا على الملاعب واهم شئ بعد ذلك دور الالترس الالترس هو المشجعين الجدد فى مجال الرياضة معنى انة جاء العصر للقول بان اغلب المشجعين الالترس وان لم يكن كلهم الالترس وقد اختفى التشجيع التقليدى فى المدرجات وتلك الظاهرة انتشرت فى كل العالم اصبحت مشاكل الالترس لاقبل لنا بها فى اشياء شتى منها على سبيل المثال الشماريخ واقتحام الملعب ومشاغبة مع الشرطة وتخريب المدراجات والتصرحات الصريحة والموجهة وذات تاثير على مواقع النت والحقيقة انة منذ ظهور الإلتراس إلى الساحة الرياضية وقد تجملت اكثر تلك الساحة ، إلا أن اضحت المدرجات، تضاء وهجا وشعاراً آخر من التالق و الإبهار ، كما أنها شهدت تطوراً مهم جداً في عقلية المتبعين الرياضيين من نقاد و صحافة و محللين فى القنوات الرياضية، و أصبح الدخول إلى ملعب ما ، يضاهي فرجتين ، الأولى هي جمالية كرة القدم في المباريات القوية ، والثاني فرجة المدرجات التي ذاع صيتها ، ونادى بها المعلقون بإبهراها ، كما شاهدنا روح تحدي و شوق أكثر ، خاصة بعد تكوين مجموعة من التحالفات او ما يسمى بصداقات او المجموعات والجروبات ، و عداوات أخرى ، مما أعطى لمسة سحرية خاصة و ومتعة النكهة .. كما أن الإلتراس خلقت جو ا تنافسيا كبيرا ، كان يشكل تطوراً في كرة القدم ...أيضاً أصبح للمجموعات غايات أخرى من فوق الوفاء و التشجيع ، ألا وهي القضايا السياسة و الإنسانية واحب ان اقول ان مربط الفرس والنقاط الواضحة على الحروف فى التشجيع.ولكن يجب مزيد من الروح الرياضية فالاعب لاعب والحكم حكم
محمود العياط
المصدر: محمود العياط