اثنين من اسرار النجاح
المبدا الاول
يجب التركيز حيال كل ظرف على جوانبه الإيجابية دون السلبية.. والخطوة الأولى لمثل هذا التغيير معرفة ذلك الظرف.. فالأفكار المقيدة، تكبل الإنسان، ولابد من التغلب على القيود، ومبادرة الأعمال بقوة واقتدار وأفكار راسخة، كي يمكن الوصول إلى النتائج المرجوة
من مسالك بلوغ النجاح، خلق ترابط وثيق بين العمل والرغبة، بأن نمنح لأعمالنا طابع الترفيه والتسلية
يقول مارك تواين: يكمن سر النجاح في أن تجعلوا من أعمالكم ممارسات مسلية
ليس ثمة شيء اسمه الفشل، إنما حصيلة كل تجربة مجرد نتيجة نتوصل إليها. والناجحون في كل مجتمع هم الذين إذا اختبروا شيئاً و استخدموا هذه التجربة للنجاح في اختبارات أخرى.
الخوف من الفشل يسمم الذهن، وهو من أبرز القيود التي تكبّل معظم الناس. إذن فلنعلِّم أذهاننا أنه لا يوجد شيء اسمه الفشل، وإنما ثمة نتائج فقط، ويمكن بتغيير أساليبنا التوصل إلى نتائج جديدة
*******
المبدا الثانى
تحملوا مسؤولية كل ما يحدث. فتقبل المسؤولية من أهم المعايير الدالة على قدرات الشخص ونضجه. والواقع أنكم بتقبلكم مسؤولية أعمالكم وأفكاركم ستصلون إلى كل شيء
أن الناجحين يتقنون اللغة التي يسألون به الآخرين
ما من نجاح دائم يتأتّى بدون مثابرة. ليس الناجحون أفضل ولا أذكى ولا أقوى من الآخرين
انما تدريب وراء تدريب
يولد الاقتدار
.
منقول