أن المشروع الأحمر هو مشروع حكومي أمريكي من قبل جهاز المخابرات الأميركية الـ (CIA) لكشف مدن تحت سطح الأرض يسكن بها مخلوقات بشرية غريبة تم بدء العمل فيه في نهاية الأربعينات وبداية الخمسينات وذلك بعد كشف مدينة الفضاء التاريخية القديمة تحت سطح القارة القطبية والتي يبلغ مساحتها600 كيلومتر مربع وهي عبارة عن سفينة فضاء ضخمة مثل طبق طائر ضخم وبها احدث المعدات والأجهزة ووسائل وخرائط كونية وأرضية ويسكنها ملايين من سكان عالم جوف الأرض .. واهم اكتشاف حدث هو اكتشاف شبكة أنفاق تحت سطح الأرض تشمل العالم كله من استراليا إلي الأرجنتين وبيرو ومن اليابان إلي كندا وان هذه الأنفاق هي وسيلة مواصلات واتصالات أيضا .ونبدأ بأذن الله تعالي حديثنا عن اكتشاف جبار ومذهل للغاية تم في أواخر الأربعينيات من القرن العشرين وبالتحديد في عام 1947م في القارة القطبية الجنوبية ( قارة أنتاركتيكا ) سميت هذه المدينة بمدينة (قوس قزح) أو بالانجليزية ( رينبو سيتي ) أن هذا الاكتشاف الإنساني يعتبر أعظم من كشف سر الأهرام وارتباطها بنجوم برج الجوزاء فلقد وجد في هذه المدينة القديمة آلات وتكنولوجيا غاية في التقدم بل ووجد فيها أعجب خرائط يمكن لإنسان أن يجدها وهي خرائط لأنفاق تحت سطح الأرض تجعل الإنسان يصل من مكان إلي أخر علي سطح الكوكب أسرع من أي وسيلة مواصلات حديثة .تم هذا الاكتشاف أثناء عملية (هاي جامب) العسكرية الأمريكية عام 1947م التي كانت بقيادة الكابتن ريتشارد بيردوجيمس فوريستال وآخرين وكانت حملة كبيرة من 4000 جندي قوات خاصة والأت ومعدات وطائرات حربية وسفن وغواصات لمحاربة عناصر جستابو ألماني فارة وهاربة منذ نهاية الحرب في عام 1945م حيث تم خلال هذا الوقت اكتشاف جحافل الجيوش الألمانية النازية التي حاربت الحلفاء بالقطب الجنوبي وشنت الغارات عليهم لإثبات القوة والمقدرة الحربية بل وتضرب قوات الحلفاء في أجزاء كثيرة من الساحل الغربي لإفريقيا وحتى جنوب إفريقيا وأماكن عديدة من قارة أمريكا الجنوبية .. وهنا كانت وثائق كثيرة جمعت من مكاتب المخابرات والعلماء الألمان عن نشاطات مذهلة للألمان باتصالهم بمخلوقات بشرية من جوف الأرض وأيضا عملهم سرا لإطباق طائرة بمساعدة الآليين منذ سنة 1937م وان هناك ما يسمي بالطبقة البافارية المستنيرة المحضرة للجن ومنظمة الثعبان هي وراء هذه الاكتشافات والقدرات في الاتصال بمخلوقات بشرية تعيش بالعالم السفلي .. واكتشاف وصنع أطباق طائرة وأسلحة أخري عديدة بمساعدتهم أي بمساعدة مخلوقات الفضاء منذ سنة 1703م تكونت هذه القدرات الخاصة لمجتمعات الطبقة البافارية ومنظمات الثعبان واستطاعت هذه المنظمات بعث روح جديدة في المجتمع الارستقراطي الألماني من قدرات وأنماط ونشاطات حتى اقنعوا الأسرة الملكية بعمل مؤسسة بحث علمي وانه سيكتب لها نجاح هائل وسوف تصبح الأساس لبناء قدرة ألمانية عظيمة لم تكن لألمانيا من قبل .. وفعلا بفضل العلم المتقدم للطبقة السحرة البافارية استطاعت البعثات الكشفية أن تحصل علي علوم وكتب قديمة وأيضا ثلاث أطباق طائرة .. اكتشفتها في صحراء تركيا وإيران الجليدية في سنة 1778م وكان الكابتن شوبلاند الألماني قد قام باكتشاف القارة القطبية الجنوبية وتم تسمية الخليج الأساسي لهذه القارة بخليج نيوشبل اند منذ عام 1739م أي بعد عام واحد من بعثته الاستكشافية وبدا يظهر ذلك في الأختام والأوراق الملكية والمراسلات لعديد من الدول لتهنئة ألمانيا بهذا النجاح والجهد العظيم . وبذلك أصبحت التسمية الأساسية لهذا الخليج هو خليج نيوشبلاند وقد كان لألمانيا .. في ذلك الوقت نشاط علمي وطموح كبير أن تصبح اكبر دولة من ناحية العلم والثقافة وبعد اكتشاف فيكتور شوبريجر في بعثته العلمية لصحراء تركيا أطباق هانيبو الثلاث عرضت الطبقة البافارية بعد أن أصبحت في اعلي الأهميات للسلطة الألمانية والعائلة المالكة بفضل إثباتها لنجاحات عظيمة في خدمة الدولة عرضت الطبقة البافارية شيء مذهل لألمانيا وهو لماذا لا تحاول ألمانيا الاتصال بمخلوقات فضائية من كواكب أخري ولها اتصال بكوكب الأرض عن طريق زيارات متعددة للكوكب حيث أن ألمانيا أثبتت قوة في اكتشاف الأصقاع المتجمدة لكوكب الأرض فلماذا لا تريد المزيد منذ 1778م بدأت ألمانيا في هذا المشروع وكلها طموح أن تصل إلي اتصال وتواصل حضاري مع مخلوقات جوف الأرض .. انه في هذه الحالة سوف تمتلك ألمانيا قدرة ليس لها مثيل علي وجه الأرض وتصبح سيدة العالم بلا منازع وهنا انطلقت البعثات من جديد في تركيا وإيران وجنوب أفريقيا واستراليا ومصر لجمع كل الأدلة والمعارف وأي إشارة تدل علي وجود أو ملاحظة مخلوقات بشرية غريبة ولكن هذه كانت مجرد مقدمات لعلم كبير وعميق عن كوكب الأرض وتحت سطح الأرض حيث كان هناك مقولة جبارة يصر جميع من في الطبقة البافرية علي قولها لعلماء ألمانيا الذين يريدون الاتصال بحضارات جوف الأرض ( أن سطح الأرض تحت النجوم وان فوق النجوم تحت سطح الأرض ولن يقابل إنسان بشر مخلوق من النجوم إلا علي ارض سواء يكون فيها الاثنان المخلوق الإنساني والفضائي علي ارض واحدة) . مما يعني أنه لا وجود لمخلوق فضائي إلا بهذه الأرض ما يكون هذه الأرض مكان اتصال مثالي للبشر بمخلوقات من كون أخر وهنا ظل الألمان يبحثون في استراليا والأرجنتين وجنوب أفريقيا وعادوا إلي تركيا في عام 1838م ليحصلوا من جديد علي أمل حقيقي في الوصول لمقابلة سكان جوف الأرض وقد كانت الطبقة البافارية تقول للعلماء الألمان أن اكتشافكم لأطباق طائرة سليمة دلالة قوية علي قدرة مستقبلية في الاتصال بسكان جوف الأرض علي أن تواصلوا بأقصى سرعة لتهزموا اليأس والإحباط الإنساني المتولد من المعرفة النهائية أو الوصول النهائي وان ذلك الاتصال يجب أن يحدث خلال 60 عام منذ ولادة الاكتشاف الهام لأطباق هانيبو أي قبل أن يصبح الطفل أو الاكتشاف شيخا وإلا فان الاتصال سوف يمنع لمئات السنيين القادمة وفعلا كان اكتشاف أطباق هانيبو في تركيا في عام 1778م وتم إيجاد دليل حقيقي وما يسمي بمدينة (قوس قزح) النجمية من رجل مشعوذ في جنوب أفريقيا ودلهم هذا الرجل علي مكان لأناس في تركيا وإيران يسكنون الجبال والصحاري ويعلمون عن هذه المدينة وأين توجد إلا انه رجح أنها في مكان ما في القطب الجنوبي ولكن مكان سري مخفي تحت هذه القارة الغامضة وفعلا ذهبوا إلي هؤلاء القوم في تركيا ليعرفوا كيف ومتى يمكن لهم مقابلة أهل النجوم وليدهش العلماء الألمان من أن السر كان موجودا منذ البداية في نفس البلد ولكنهم لم يفطنوا إليه بل أن نفس هؤلاء القوم لم يخبروهم بأي شيء ولكن لما عرفوا أسرار مهمة وبواسطة الهدايا والتهديد أيضا استطاعت البعثة الألمانية فك لسان هؤلاء القوم عن مدينة ( قوس قزح النجمية الموجودة علي الأرض) تحت سطح الجليد في القارة القطبية منذ عصر الفراعنة الأول وان أي إنسان يهدد هذه المدينة سوف تصيبه اللعنة مهما ذهب في الأرض بعيدا .. فهم الألمان أن هناك ميعاد واحد في السنة يمكن لهم فيه مقابلة سكان جوف الأرض وهو نهاية الشتاء وبداية الصيف وهو أفضل ميعاد لشكل مدينة (قوس قزح) وهنا كانت سنة 1838 م أي تقريبا في نهاية الـ 60 عام التي حكي عنها حكماء الطبقة البافارية منذ اكتشافهم أطباق