هما قلبى ينزوى لنفس المكان الكان فيه حبنا يرتجف مع اللحن الشجى فى الاغنيات ويرده ورد التمنيات المكان الذى كان حمر النعم وحضن الامان ياقلب مالك تكتوى من ذكريات العمر فيها انقضى شاخ و مات اواه لم يبق من العمر الا ذكريات سعى الهوى عند الحبيب وانتحب عند مهد الامنيات ان الحب مأساه تدوم مادام الحب يبقى ينفث السموم من صوب التخوم ويطرد الغيوم ويكتب النهايات ان الحب نيران وشر مستطير يقتل الاشواق التى القاها من وقت قصير حتى الحصاد بقايا من الاشواق المستعير الذى يزدرد الاوجاع وينهب الاهات محمود العياط من ديوان الغزلان تنام وهى واقفة
الرئيسية 
أحدث الصور 
التسجيل 
دخول 
أمس في 11:12 pm من طرف 
اليومية
