ادب العياط
معجزة وفلتة الشرق
ادب العياط
معجزة وفلتة الشرق
ادب العياط
جمع مابين
ريشة الشاعر
وملمح من سعه
الافق والفلسفة
فهو صاحب
مبدأ ادبى ثائر
على القوالب
وثائر على النقاد
رغم لغة الانصياع
التى يصفها
فهو عدو للانصياع
فى ابداعه
ومتمرد امام
النقاد
وامام اى هدم
لإبداع
فهو يشوة
اوزانة
ويقص من قصائدة
ولا يعنية ان يكون
شاعرا
انة
معجزة و فلتة الشرق
امام شعراء العالم
لا يقلد احد غربى
وان تشابهت
بعض ملامحة
مع الاخرين
لذا هو نبع صافى
لم يقلد احد
وخمرة عالمية
جديدة بنكة
الشرق وروح المسلم
وادب العياط
يدان احداهما
تمسك قاموس
من قمة الصواب
والمنطقى والوعى
والاشياء المريحه
واليد الاخرى
منتهى الوسائل
للتعايش مع الخطأ
والنقصان
وفقدان الوعى
يد ويد
ليتعايش الجميع
فى ملامح ادبة
محور الوعى
والصراع بين الخير
والشر وكيف التوافق
فى الحياة
ومن ملامح ادبة
عقيدة مسلم
فهو يرى ذلك طبيعيا
لا يحتاج الى اختلاف
ويبرهن دائما على ذلك
وهو يحاول ان يقدم
حلولا للمشاكل
جذرية فهو يرى
ان هناك دائما حدود
سواء للطموح للشباب
للحب للمرأة
للتاريخ لكل شئ
فهو يرى ان الوعى
لابد الا يعوقة الجهالة
بل لابد ان يتحكم فية
ان سيطرة الاخطاء
لاتعوق الادراك
هذا الامر يتفق
مع الدين
ويتجاوب مع الحياة
ليسوس الاخر
لا ان يخاف منة
ويتضامر