حب الظهور مرض نفسى
حب الظهور فى
حد ذاتة ليس
مرضا
او عرضا
ولكن عامل نفسى مهم
ان أسوأ النفس
المريضة
هي أن الإنسان
يُقيَم بحسب مظهره
الخارجي وشكلة امام
الناس و ليس
بجوهره الداخلي.
والقيم المغروسة
فية عندما تظهر
سيقابلها المجتمع
بالسلب او الايجاب
فالنفس تتعود
كطبيعتها العوجاء
على الظهور
والمدح والرياء
هذا يعتبر
منبع للشعور الخفى
بالنقص
ولعلاج النفس
الفارغة
التى تؤدى لمرض
لابد من تكوين
مشكلة من هذا
النقصان
تلك المشكلة ربما
علاج فعال
للمرضى وعدم
احساسة بالمشاكل
ربما طور مرضى
اذن المشاكل
مع المجتمع
تعتبر من العلاج
اما الشخصية
الغير مريضة
من الخطر اتهام شخصية
نفسها لكن يمكن اتهام
الافعال
وان كانت الشخصية
غزيرة العلم
ربما ركن سلوك
طبيعى بل محبب
اذن الايجابيات الممتدة نافعه
لكن السقطات
قد يحتاج المريض
لعلاج
اذ جعل من الشهرة
وحب الظهور
غذاء
فلابد من توجية للخير
وليس
للشر
لانة مستهدف
لافعال الشر
دمية ليس
فيها
قيمة
للخير
جعل العطاء
والإنجاز
والإفاده للمجتمع
هي الهدف
والاستفادة من بعيد
فتمس نفسة
ما فى الخارج
المهتم
فقط
بة
انى احب
ان اوجهه نحو
الاستفادة والتذوق
الداخلى لافعالة
ومواجهه تلك الشخصية
خطأ
لانة تدمير
فهم يرون انهم
على حق
والتوجية نحو
انكار الافعال
مفيد
اضرب مثل
مثل ابليس
يفعل ويقول
انا خير منة
ولكن فى داخلة لاشئ
فهو كبر
لابد ان
يتعلم المريض
ان راية
مجرد راى
وليس
لامثيل لة
وكذلك من يوجة
قد يخطئ
بل مؤكد الخطا
فى كل الاحوال
والايمان ان اللة
سخر لكل البشر
الخير
مزيد من التواضع والبعد
عن التفاخر والتية
بغير حق
محمود العياط